التهاب الكبد (ب) هي واحدة من الأمراض المزمنة التي تنمي جميع ببطء شديد، ولكن الكثير من المرضى قد يظن أمراضهم لا تزداد سوءا لأنهم ليس لديهم الشعور بعدم الراحة والاختلاف لا. يتم تجاهل دائما العلاج وبالتالي لالتهاب الكبد (ب) من قبل المرضى. في الواقع، هو مثل مشكلة مغلي، ضفدع. تدهور حالة المرض شيئا فشيئا وليس من السهل العثور عليها. ومع ذلك، مرة واحدة لاحظ المرضى من مخاطر، فإنها عادة ما تكون في وقت متأخر لاستعادة الصحة.

وقال أحد المرضى لي قصتها، وقال "لقد للتو ولادة لطفل، ووجدت نفسي في التهاب الكبد ب. طفلي وزوجي ليس لديهم عدوى من فيروس التهاب الكبد ب. والآن أشعر بشكل جيد وليس الهدايا أعراض. سأحتاج لعلاج التهاب الكبد (ب)؟ "

بادئ ذي بدء، فإن الجواب هو إيجابي. طفلها وزوجها محظوظين حتى لا يصاب بها. ولكن إذا لم يكن لتلقي العلاج، فإن فيروسات التهاب الكبد (ب) لا تتوقف على الإنجاب. والتهاب الكبد (ب) هو مرض معد حتى أفراد عائلتها من المحتمل ان يحصل هذا المرض أيضا.

الى جانب ذلك، التهاب الكبد ب فيروسات تضر أساسا الخلايا في الكبد. تدريجيا، وأنسجة أكثر وأكثر في الكبد فقدان وظيفة وتصبح أنسجة التليف. فإن معظم المرضى الذين لديهم ألم شديد في منطقة الكبد والألم يؤثر على العمل العادي وحياة المرضى. مع مرور الوقت، والتهاب الكبد (ب) أن يؤدي إلى تليف الكبد.

وعلاوة على ذلك، لا يمكن أن التهاب الكبد (ب) يصب فقط في الكبد ولكن أيضا ضرر الكلى. فإن تفاعل مناعي إنتاج العديد من المركبات المناعية التي هي النفايات في الجسم، وينبغي إزالتها من قبل النظام المناعي. ومع ذلك، نظام المرضى مناعة ضعيفة بحيث أنه لا يمكن حل المركبات المناعية. ولذلك يبقى في الجسم وديعة في أنسجة الكلى، مما أدى إلى رد فعل غاضب المناعة التي تسمى التهاب كلوي. بعض المرضى الحصول على مرض الكلى أو الفشل الكلوي بعد معاناة من التهاب الكبد ب.

وبذلك خبراء تغير المرضى الذين يعانون من التهاب الكبد (ب) في حاجة الى معاملة جيدة من أجل تجنب أمراض الكلى أو غيرها من المضاعفات.

www.secondary-nephropathy.com/h-common-sense/655.html