الآن العلاج من الفشل الكلوي ليست سوى الغربي هرمون الطب وغسيل الكلى. يبدو أنه لا توجد طرق أخرى جيدة. وأحيانا هذه العلاجات تجعل المرض أسوأ! عندما يأتي الفشل الكلوي إلى الختامي مرحلة يوريمية. النهج الوحيد هو زرع الكلى أو الغسيل المتكرر! إذا كانت هناك بعض العلاجات الجيدة يصبح السؤال.

وبصفة عامة، عندما يرى الناس أن الكرياتينين والبول النيتروجين النزول. سوف يعتقدون المرض يتحسن. ولكن في الواقع، الكرياتينين والبول النيتروجين قد زادت، التي عادة ما تكون بسبب الإصابة الكلوية. وستجعل لا يمكن طرد النفايات الأيضية الجسم البشري من الجسم على نحو سلس. يتم استنفاد معظم هذه السموم والنفايات عن طريق البول من الكليتين وجزء صغير منها من خلال البراز. عندما تقلل من المرضى أنشطتها، ومراقبة طعامهم، وقطع كميات البروتين وزيادة إزالة السموم المعوية، وأنهم جميعا يمكن الحصول على الكرياتينين والبول النيتروجين إلى أسفل. في هذا الوقت، وعندما نتحقق من وظيفة الكلى، انها "يتحسن" في الواقع! ولكنها ليست سوى ظاهرة سطحية و! لم تحل المشاكل من الأساس. إصابة الكلى لا تزال هناك، وبمرور الوقت، يتم تجميع المزيد والمزيد من السموم. الإصابة الكلوية يزداد سوءا. عندما يتم استنفاد كليون، الأدوية اليومية هي عديمة الفائدة. ثم ظروف المريض سوف يكون أكثر خطورة بكثير.

لذلك، كيف يمكننا تجنب علاج سوء فهم حول الفشل الكلوي؟ يمكننا إزالة الكلى المواد المدمرة الداخلية ومن ثم تتحسن تدريجيا نضح الكلوي في نهاية المطاف إلى تحقيق هدف استعادة وظيفة الكلى. حاليا على المقارنة الدولية للطبيب الكلى معقد، فإنه يعتمد على طريقة الطب الصيني التقليدي للاستخدام الخارجي فقط، لا الهرمونات، وأنه يمكن أن يزيل بسرعة الكلى المواد والسموم المدمرة الداخلية، ومن ثم تحسين هيكل المرضية الكلوية، وتحقيق هدف تحسين الكلى من الأساس.

إذا كان يستخدم المريض يأخذ حل مؤقت لا تأثير على علاج دائم، دون الإضرار أو المواد السمية في التفريغ، ثم خفض يجب أن يكون الكرياتينين واليوريا والنيتروجين المؤقت، فإن المريض يجب أن تكون أكثر وأكثر خطورة. وبالتالي فإن تضليل جعل المريض أكثر وأكثر خطورة؟