قهوة شعبية في معظم المناطق في جميع أنحاء العالم. يصبح جزءا لا غنى عنه في حياة الناس. شخص يحب ذلك والبعض الآخر ضدها. ومع ذلك، يعتقد أن القهوة أو الكافيين هو السبب الرئيسي لعدم القدرة على النوم، وارتفاع ضغط الدم والسكري أو الفشل الكلوي حتى في السنوات الأخيرة.

هل هذا صحيح؟ يمكن أن الكثير من القهوة تضر الكلى واحد وتؤدي الى الفشل الكلوي؟

الفشل الكلوي وصفا لحالة طبية خطيرة في الكلى الذي المرء يفشل في التخلص من السموم أو المواد الأخرى من دم واحد وجسد.

يتم تحميل القهوة مع البوتاسيوم، والتي بالضبط يقتصر بصرامة في الناس مع هذا المرض. ما نخشاه أكثر هو أن ارتفاع مستوى البوتاسيوم قادمة من القهوة يسبب عواقب وخيمة.

وتتكون قهوة مع الكافيين، والتي تفرز من قبل الكبد أو الكلى. اذا كان احد قد عانى بالفعل من ضعف في الكلى diseaseor، ثم شرب القهوة تشكل عبئا أثقل على كليتيه ضعف. مما لا شك فيه، فإنه لا خير في الكلى وحالة المرض. الى جانب ذلك، الكافيين يسهم في البدانة وارتفاع في مستويات الكولسترول أو بروتينية.

هذه القاعدة لا تنطبق على جميع الناس. إلى أولئك الذين لديهم حالة جيدة بدنيا ويولدون مع الكليتين قوي، من مخاطر الإصابة بأمراض الكلى النامية يتوقف. في عبارة أخرى، فإنها تضع أقل خطر المعاناة من الفشل الكلوي. في حين لذوي الكلى الضعيفة أو في حالة صحية سيئة، والقهوة أو الكافيين بالتأكيد لن يساعد.

في الختام، لا يوجد دليل يظهر ان هناك بعض اتصال معينة بين الفشل الكلوي والقهوة. لذلك فإن أي بيانات اعلان الحظر المطلق أو اتفاق نحو الفشل الكلوي أو القهوة ليست حق، وينبغي أن يشك في أن.

شيء واحد تحتاج لمعرفته هو، وأمراض الكلى المختلفة لديها قواعد مختلفة نحو شرب القهوة. على سبيل المثال، لا يزال يسمح الناس مع PKD (مرض تكيس الكلى) لاستهلاك القهوة ولكن مع كمية محدودة. أما بالنسبة للحصى الكلى، وهناك رأيين المعاكس، رأي واحد هو في مصلحة القهوة قادرة على خفض مخاطر الاصابة تكون حصوات الكلى، في حين أن الآخر اعتقد يجب القاء اللوم أن القهوة لحصى الكلى.